قبل الولوج إلی لب الموضوع أود أن أشیر إلی نقتطین: الأولی: أن لا نلجأ إلی خداع العام وذر الرماد في العیون والثانیة لا ننظر إلی القضیة بنظرة أمنیة وعاطفیة؛
الحادث المأساوي الذي وقع یوم الأربعاء إن لم يكن غير متوقع بسبب التهدیدات التي کان یوجهها داعش والمجموعات المتطرفة الأخری من قبل ولکن لا ینبغي الاستغلاله أو جعله أداة للثأر الفئوي أو الحزبي؛
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة